بدأ فريق مشترك من المصريين واليابانيين فى نقل مركب شمسى للملك خوفو من غرفة مغلقة باحكام والتى يوجد بها واحدة من اقدم المراكب الشمسية فى العالم حيث انها ترجع إلى 4500عام مضى، وقد تركت فى الغرفة حتى لا تتعرض للتخريب، اما الآن فقد تقرر أنه أكثر أمنا نقلها إلى المتحف حيث يوجد بالفعل تؤامها، وحتى لا تتعرض إلى التدمير الناجم عن التلوث، المياة والحشرات.
المراكب الشمسية بالنسبة للمصريين كانت ضرورية للسفر إلى السماء حاملة الشمس المتجددة كل يوم عند الفجر وهذا يرمز إلى أعادة الحياة بعد الموت.