طلبت أسرة المراهق الصينى الذى يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً العفو من جميع المصريين وذلك عما سببه من اساءة للاثار المصرية .يذكر أنه اثناء زيارة عائلة المراهق الصينى دينج السياحية الى الاقصر حيث قام بتسجيل اسمه على بطن الاله أمون ومنذ ذلك الحين اشتعلت الصحافة الصينية والشبكات الاجتماعية من استهتار البرجوازى الصينى وقد أدهش هذا التسجيل الكثير من المصريين والدول الفرنسية ومعظم دول العالم حيث أنهم يعتبرون هذا الفعل الذى قام به المراهق دينج فعل مشين ..وقد أوضحت جريدة الباريزيان الفرنسية أنه تم نشر الصورة السيئة لتدنيس المقدسات بواسطة سائح صينى اخر الذى أعرب عن خجله وحزنه .وقد أثار هذا التصرف موجة كبيرة من الانتقادات على الشبكات الاجتماعية الصينية حيث اتخذ مستخدمى النت القضية فى فضح سلوك الصفوة المتعجرفين وغير المهذبين عندما يسافرون للخارج . فقام نائب رئيس الوزراء الصينى وانغ يانغ باستنكار الاعمال التى تشوه صورة الصين فى العالم ..